سيدي الكريم : سامحني إذا لم أكن بالمستوى الذي ترجوا ...لكن دعني أحكي حكايتي لتعرف
بعدها لم هذه الهالة المستديمة من الحزن الذي يمزق قلبي...
هكذا كانت كلماتها الأولى قبل أن تبدأ حكايتها...وأي حكاية ..!
إنها إحدى حكايات ألف ليلة وليلة لكنها من الواقع...حيث لاقصور من ذهب ولا حتى أحلام
من قصدير....الواقع الذي يحاكي يومياتنا ويرمي بأحلامنا عرض الحائط ، ودون أن يدع لنا
مجالا للنكران أو الإستهجان.
حكايات من واقعها وواقع مجموعة كبيرة من سبايا الغفلة أنقلها لتكون دروسا من مدرسة
الحياة.
............................. يتبع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أترك تعليقا لو أردت